شريط الأخبار :

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

فيديو: الإمارات العربية المتحدة تدعم ماليا مشروع أنبوب الغاز نيجيريا-المغرب

القوات المسلحة الملكية: ندوة بالرباط تسلط الضوء على المساهمة الاستراتيجية للمغرب خلال الحرب العالمية الثانية

خرشش سكتت دهرا ونطقت زيفا.. عمَّرْ الشَّطاح ما ينسى هزات الاكتاف وما عمَّرْ وهيبة تنسى هزات الأرداف

لم تتحمل وهيبة خرشش أن تبقى بعيدة عن الأضواء الفاضحة لمدة أطول من السنة، فمنذ معرفة الناس بها عبر الفيديو اللاأخلاقي الذي يجمعها بشيخها المحامي سابقا محمد زيان الذي كان ينوب عنها، حيث كانا يختليان ببعضهما لسرقة لحظات حميمية، لتظهر بعدها في فيديوهات تبثها من الولايات المتحدة الأمريكية تهاجم من خلالها الدولة المغربية، حيث طرح التساؤل آنذاك كيف وصلت مطلوبة للعدالة المغربية إلى الضفة الأخرى من المحيط الأطلسي لتنكشف بعدها حقيقة الأمر بأن محاميها زيان هو من قام بتهريبها عبر حدود مليلية ومنها إلى اسبانيا وبعدها إلى بلاد العم سام، مستغلا جنسيته الإسبانية وعلاقاته مع رجال شرطة الحدود بالثغر المحتل.

بعدها ابتعدت وهيبة عن اليوتيوب وراج أنها تحاول تبييض صورتها الملطخة بالفضائح الجنسية خاصة وأنها امرأة في ذمة رجل آخر وأم لفتيات صغار، لكن وكما يقول المثل المغربي “عمَّرْ الشَّطاح ما ينسى هزات الاكتاف”. وفي حالة وهيبة يمكن القول “عمَّرْ وهيبة ما تنسى هزات الارداف”، فقد عادت لسرقة أضواء الفضائح من جديد عبر فيديو على الانترنيت نشرته يوم الاثنين المنصرم، تشطح فيه شطحات غريبة هي أقرب إلى الديك المذبوح، ترد فيه على ما أقره “نور زينو”، وهو مثلي مغربي يعيش بإسبانيا، ويؤكد فيه أنه ساعد وهيبة، بايعاز من الشيخ محمد زيان، عندما وصلت لمدينة مالقا الاسبانية، وأنها حاولت، إضافة لآخرين، تحريضه على مهاجمة الدولة المغربية ومؤسساتها، كما مدته بمعلومات استعملها في خرجاته على اليوتيوب، وأغدقت عليه ببعض المال.

ما جاء به “نور زينو” ليس بجديد، خصوصا هروب وهيبة من المغرب بمساعدة محمد زيان، لكن ما كشفه للعلن هو أن وهيبة لم تتوقف عن مناوراتها ضد الدولة المغربية ورموزها رغم صومها عن اليوتيوب، وذلك من خلال الاستقطاب والتحريض على معاداة المغرب، وهو ما اعترفت به وهيبة بعظمة لسانها في خروجها الأخير، حيث لم تخفت في قلبها جمرة الكراهية والحقد للمغرب، وهي التي أقرت بأنها هي من بحثت عن “نور زينو” وتواصلت معه وكانت تزوده بالمعلومات ليتأبط بها شرا في خرجاته الإعلامية من أجل الهجوم على المؤسسات المغربية، قبل أن يعود لرشده ويفضحها على رؤوس الأشهاد.

فيديو وهيبة الأخير هو عودة للمستنقع الذي لم تستطع صبرا العيش خارجه ولو ظاهريا، وما سردته يدينها بشكل مباشر، ومحاولاتها الفاشلة لتبرير معرفتها ب”نور زينو” الذي ابتدأت خرجتها بالهجوم عليه وتلطيخ سيرته على أساس أنه مثلي، هو نفسه الذي تعاملت معه عن قرب وبقيت على تواصل معه لمدة طويلة تحاول تطويعه و شحنه لتحريضه ضد المغرب، حتى أنها بدت في المحادثات التي دارت بينهما والتي بثتها بنفسها منسجمة معه آخر انسجام، ولما فشل مخططها أصبح “نور زينو” “ماشي زين”..بات سيئا ومجرد مثلي. ألم يكن مثليا حينما كانت وهيبة على علاقة وطيدة به؟! على الأقل “نور زينو” وكما قال سابقا أنه لا يخفي ميولاته المثلية، أما وهيبة التي مارست وما تزال تمارس أقدم مهنة في التاريخ فتحاول جاهدة أن تخفي وجهها الحقيقي. فمها حاول الأفاك إخفاء وجهه الحقيقي فالوقت كفيل بكشفه للعيان ولو بدرهم واحد و ربما “بليكي”.

Read Previous

ذكرى تقديم وثيقة المطالبة بالاستقلال حدث تاريخي راسخ في ملحمة الكفاح الوطني

Read Next

بوريطة يستقبل كبير مستشاري رئيس أركان الدفاع البريطاني لشؤون الشرق الأوسط وشمال إفريقيا