شريط الأخبار :

بيان ختامي: الاجتماع الوزاري المقبل لمسلسل الدول الإفريقية الأطلسية سينعقد في شتنبر المقبل بنيويورك

مسلسل الدول الإفريقية الأطلسية: وزراء خارجية يشيدون بريادة المغرب للتجسيد الفعلي لهذه المبادرة

الأميرة للا حسناء تقيم بباكو حفل شاي على شرف شخصيات نسائية أذربيجانية من عالم الثقافة والفنون

الذكرى ال22 لميلاد ولي العهد الأمير مولاي الحسن: مناسبة لتجديد آصرة التلاحم المكين بين العرش والشعب

الأميرة للا حسناء تزور بباكو المؤسسة التعليمية ‘المجمع التربوي 132–134’

فيديو: الملك محمد السادس يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا-القنيطرة

مسؤول بالوقاية المدنية: إحداث منصات المخزون والاحتياطات الأولية يهدف إلى تعزيز الأمن الاستراتيجي للمملكة

منصات المخزون والاحتياطات الأولية: بنيات جهوية موجهة للنشر السريع للإغاثة في حال وقوع كوارث

عبد اللطيف حموشي المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني يجري زيارة عمل إلى فيينا

جلالة الملك يعطي انطلاقة إحداث منصة المخزون والاحتياطات الأولية لجهة الرباط-سلا- القنيطرة الخاصة بمواجهة الكوارث

أخصائي: هذه هي الفترة التي ينصح بأخذ لقاح الأنفلونزا الموسمية فيها وهذه أضراره الجانبية

مع انطلاق حملة التلقيح ضد الأنفلونزا الموسمية، يتجدد الجدل حول فعالية هذا التلقيح وتأثيره على الصحة، إذ يشتكي البعض من إصابته بالزكام على الرغم من أخذه للقاح، إلى جانب ظهور بعض الأضرار الجانبية، فما مدى فعالية هذا التلقيح، ومن هم الأشخاص الذين يمنع تطعيمهم به؟

في هذا الإطار أوضح الدكتور عثمان بومعليف في تصريح لموقع القناة الثانية أنه يجب التمييز بين الزكام العرضي والأنفلونزا، ذلك أن هذه الأخيرة “لها قدرة وبائية كبيرة جدا، ويمكن أن تعرض حياة الفئات الهشة صحيا إلى مخاطر يمكن أن تصل إلى حد الوفاة، وهو الأمر الذي يتطلب تلقيحا سنويا ضدها عكس الزكام”.

وأضاف بومعليف أن هذا التلقيح يكتسي أهمية كبيرة “بالنسبة للأشخاص المسنين، والذين يعانون من هشاشة صحية، إلى جانب المصابين ببعض الأمراض المزمنةكالقلب والشرايين ، الفشل الكلوي، أمراض الكبد وأمراض السكري” مشيرا إلى أنه “من الأفضل أن يكون في أواخر شهر أكتوبر وبداية شهر دجنبر، وذلك من أجل استباق الفترة التي يكون فيها فيروس الأنفلونزا في قمة نشاطه وهي شهري دجنبر ويناير”.

هذا وأكد بومعليف أن “ أي دواء لابد أن تكون له مضاعفات جانبية، فالتلقيح ضد انفلونزا بدوره له مضاعفات لكنها تبقى طفيفة، وتظهر عند كل شخص من بين عشرة أشخاص، كاحمرار مكان التلقيح وانتفاخه، ارتفاع الحرارة، آلام عضلية، لكن بصفة عامة تبقى منافع التلقيح أكثر من أضراره”، مشيرا إلى أن الفئة الوحيدة التي لا ينصح باستعمالها للتلقيح، هي التي تكون تعاني من حساسية ضد البيض”.

عن موقع: 2m.ma

Read Previous

برقية تهنئة من الملك محمد السادس للخليفة العام الجديد للطريقة التيجانية بالسنغال

Read Next

البيضاء: شرطي يطلق رصاصتين تحذيريتين لتوقيف شخص مبحوث عنه من أجل السرقة